كل الأمراض التحسسية والجلدية لها علاقة قوية جداً بالناحية النفسية للإنسان. وفي أغلب الأحيان تكون هذه الأمراض ذات منشأ نفسي بحت. لكن لا يمكننا التحديد بشكل عام لنقول بأن هذا المرض سببه هذا العامل النفسي؛ لأن لكل إنسان مسيرته النفسية فلكي نحدد السبب لا بد من الغوص في ماضي الشخص وهذا يتطلب وقتاً طويلاً لأننا نعمل على صعيد اللاوعي أي على صعيد المجهول.