أش 43، 18 – 25 قور 1، 18 – 22 مر 2، 1 – 12 ما يميز رواية شفاء المقعد هو ربط شفاء المقعد بمغفرة الخطايا. في أغلب الروايات يسأل يسوع أولاً المريض عن إيمانه، أو عن رغبته في الشفاء. بينما هنا، عندما رأى يسوع إيمان الأشخاص الأربعة ...
أح 13، 1 – 46 1 قور 10، 31 – 11، 1 مر 1، 40 – 45 في كل عصر مرض جديد معدي ولا يمكن شفاؤه يتفشى زارعاً القلق والخوف في قلوب الناس. لتفادي عدوى المرض، تقر السلطات المحلية قواعد صارمة للحماية. منذ يضع سنوات كان مرض أنفلونزا الطيور. و...
أيوب 7، 1 – 7 1 قور 9، 16 – 23 مر 1، 29 – 39 أية مفارقة بين طاقة يسوع الذي يتنقل من قرية إلى أخرى واكتئاب أيوب! من جهة الانطلاق ومن جهة أخرى الانهاك والاهتراء. بدون شك نحن لسنا ببعيدين عن كلمات أيوب وفي الكثير من الأحيان نأخذها على عاتقنا. ألا نقل نحن بأن يوم...
أش 9، 1 -9 طيط 2، 11 – 14 لو 2، 1 - 14 «الشعب السالك في الظلمة أبصر نوراً عظيماً » جوهر رسالة أشعيا هي الدعوة إلى الإيمان. الإيمان بمعنى الصمود وعدم الاستسلام بالرغم من الصعوبات والأزمات. لا ننسى بأنه يتوجه إلى الشعب في السبي ليقول له: «الشعب السالك في الظلمة...
أع 10، 34؛ 37- 43 كول 3، 1- 4 يو 20، 1-19 أو مر 16، 1-8 الإيمان بدون النظر: ها نحن في مركز الإيمان، أمام امتحان قاطع، الجوهر الذي ينبع منه النور الوحيد القادر على إنارة الظلمة التي تدفعنا الحياة لاجتيازها. الله، أساس ونبع كل موجود أتى وتزوج موتنا...
أش 61، 1 – 11 1 تس 5، 16 – 24 يو 1، 6 – 28 النبي أشعيا، والعذراء مريم والرسول بولس يتحدثون عن فرح يعبر وجودهم وكيانهم. هذا الفرح يأتي من الكلمة المسموعة والمُستقبلة، من الكلمة التي آمنوا بها قبل أن تتحقق وتتم. بالنسبة للنبي أشعيا «إنه الرب الذي أرسله ليعلن ال...
أمثال 31، 10- 13 1 تس 5، 1- 6 متى 25، 14- 30 في نهاية هذه السنة الطقسية تضعنا الكنيسة أمام مجموعة من الأمثال التي، من جهة تقول لنا من هو الله وتحدد لنا، من جهة أخرى أسس العلاقة معه. لقد اعتدنا القول بأن هذا المثل كباقي الأمثال سهل وواضح: فالله أعطى لكل واحد و...
1 صم 3، 3 – 19 1 قور 6، 13 – 20 يو 1، 35 – 42 نصوص اللترجيا في زمن الميلاد تضع أمامنا مختلف الطرق التي من خلالها يتواصل الله مع البشرية. وفي بداية الزمن العادي (تُقسم السنة الطقسية إلى أزمنة: زمن التهيئة للميلاد، زمن الميلاد، الزمن العادي، زمن الصوم، القيامة،...
2 صم 7، 1 – 16 رو 16، 25 – 27 لو 1، 26 – 38 سوف أحاول قراءة هذا النص أولاً من وجهة مريم: ما الخبرة التي عاشتها مريم من خلال هذا الحدث. ومن جهة الله: ماذا يقول لنا النص عن الله. خبرة مريم: بعد بشارة الملاك شعرت مريم حتماً بالفرح، فرح من يشعر في نفسه بعمل الله...
«إِن كُنتُ أَسَأْتُ في الكَلام، فبَيِّنِ الإِساءَة. وإِن كُنتُ أَحسَنتُ في الكَلام، فلِماذا تَضرِبُني ؟» هكذا أجاب يسوع أحد الحرس الذي لَطَمَه أثناء محاكمته. الملفت للنظر هنا بأن يسوع لأول مرّة لم يمارس ما علّمنا إيّاه: «من ضربك على خدّك الأيمن فحول له الآخر»...